تُعد المساحات الخضراء عنصراَ مهماَ يجب الحرص على وجوده لما له من قيمة جماليّة، وتأثيرات صحيّة وبيئيّة على حياة البشر وأجمل ما يميز كثيرمن دول العالم التييزورها العراقيين في اشهر الصيف الحارقة هوجمال طبيعتها الخلابة واعتدال درجات الحرارة والمساحات الخضراءالشاسعة سواء كانت من اجل الترفيه او من اجل الانتاج الزراعي ، الا ان جمالالمساحات الخضراء واشجار الغابات والشجيرات والمروج الخضراء تحتاج إلى عناية مستمرة لتنظيم وتعويضمايتم فقده منها لأسباب طبيعية او صناعية وخاصة بعد الثورة الصناعية والامتداد العمراني ،بالإضافة إلى الأسباب الأخرى التي أدت إلى تدمير المساحات الخضراء نتيجة للتصرفات الخاطئة التي يقوم بها الناس.
ونظرا للاهمية البالغة للمساحات الخضراء سواء في آثارها الإيجابية المتعددةالعائدة على البيئة والجانب الاقتصادي والصحي والاجتماعي، فهل يمكننا زيادة رقعة مساحات الأشجار والشجيرات والحدائق العامة؟ لطالما يمكن إدخال نباتات جديدة مقاومه للظروف البيئية القاسية سواء الحرارة العالية اوالجفاف, اذن يمكن زيادة رقعة الاراضي الزراعية وتحسين الظروف البيئية وزيادة المساحات الخضراء وتلطيف الاجواء وتقليل التاثير السلبي للأتربة.

1. تقليل مخاطر المواد الكيمياوية المستعملة في القطاع الزراعي من اسمدة ومبيدات كيمياوية.

2. التعريف بمخاطر المخلفات الكيمياوية والبيولوجية للمختبرات في المستشفيات والجامعات والمصانع على المياه الارضية والسطحية والتربة وبالتالي البيئة.
3. الاستخدام الأمثل والامن للمواد الكيمياوية والأحياء المجهرية ومنع استخدامها بشكل غير امن.
4. التركيز على اهمية الأعمال التطوعية من حيث تشجير الشوارع والمساحات العامة.
5. استعمال الطرق الاقتصاديةفي استعمال المياه وتوفير الطاقة الكهربائية من مصادر صديقة للبيئة (الواح الطاقة الشمسية).